إمـرأة قَالَت لضرتـها ...
الَّتِي لَا تُنْجِب، مَوْتِي غيظاً فِي بَطْنِي جَنِين وَعَلَى يَدِي طِفْل وَأَمَامِي وَلَد.
مِن يُصَدَّقُ إنْ هَؤُلَاءِ الْأَوْلَادُ الثَّلَاثَة مَاتُوا تباعاً ،
وَإِن الَّتِي لَا تُنْجِب رِزْقُهَا اللَّه خَمْسَة أَطْفَال ذُكُور ؟
اللَّه الجَبَّار قادر على كل شيء ،
- هُنَاك أخـت سَاكِنَةٌ عِنْدَ أَخِيهَا ،
الْأَخِ كَانَ يُبَالِغَ فِي إِذْلاَلٍ أُخْتُه ، وَهِيَ كَبِيرَةٌ فِي السِّنِّ . .
وَلَا يَظْهَرُ لَهَا أَيْ مَوَدَّة وَلَا احْتِرَام، لِدَرَجَة أَنَّهُ مَرَّةٌ ركلها بِقَدَمِه أمَام زَوْجَتِه لِتَأْتِي لَه بِكَأْس مَاء . . .
فذَهَب بِسَفَر إلَى حَلَبَ ، صَارَ لَهُ حَادِثٌ سِيَر
فَقُطِعَت رِجْلَه الَّتِي رَكْل بِهَا أُخْتَهُ مِنْ أَعْلَى الْفَخِذ ! !
- حَدَّثَنِي أَخ بِالقَلْعَة أَثْنَاء إعْدَام قَاتَل ، فَقَال.. ؛ قَبْل إعْدَام هَذَا الْقَاتِلُ
قَالَ لِي : قَبْلَ أَنْ أشنق سأروي لَك قِصَّتِي، فأَنَّا لَمْ أَقْتُلْ هَذَا الَّذِي اتَّهَمَت بِقَتْلِه !
و لَكِنِّي قَتَلْت إنساناً مُنْذُ ثَلَاثِينَ سَنَةً ! ! !
كُنْت رَئِيس مَخْفَر أَوْدَعُوا عِنْدِي إنْسَانًا حُكِمَ عَلَيْهِ بِالإعْدامِ فَهَرَب . . ،
فَأَحْضَرْت بدوياً وَوَضَعَتْه مَكَانَه ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّانِي أَعدَم .
إِيَّاكُمْ أَنْ يَظْلِمَ بَعْضُكُم بعضاً ، قَد يَظْلِم الزَّوْجُ زَوْجَتَهُ ،
وَقَد يَظْلِم الْأَخ أَخَاه ، وَقَد يَظْلِم الشَّرِيك شَرِيكِه ، وَقَد يَظْلِم الْجَارُ جَارَهُ ..
اللَّه بِالْمِرْصَاد قَبْلَ أَنْ تَظْلِمَ ، قَبْلَ أَنْ تَأْخُذَ مَا لَيْسَ لَك ،
قَبْلَ أَنْ تَلْصَق تُهْمَة بِإِنْسَان بَرِيءٌ ، تَذْكُرُ أَنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ ،
الَّذِي يَظْلِم إنساناً ، ويتجاهل وُجُود اللَّه
أَحْمَق وغبي ! ! !
- دَعْوَةُ الْمَظْلُوم كالرصاصة الْقَوِيَّة، تُسافر فِي سَمَاءِ الْأَيَّام بِقُوَّة
لتستقر فِي أَغْلَى مَا يَمْلِكُ الظَّالِم .
- مَا مِنْ ذَنْبٍ أَسْرَع إلَى تَعْجِيل نِقْمَة وَتَبْدِيل نِعْمَة
مِنْ الظُّلْمِ وَالْبَغْيِ عَلَى النَّاسِ بِغَيْرِ الْحَقِّ .
الَّتِي لَا تُنْجِب، مَوْتِي غيظاً فِي بَطْنِي جَنِين وَعَلَى يَدِي طِفْل وَأَمَامِي وَلَد.
مِن يُصَدَّقُ إنْ هَؤُلَاءِ الْأَوْلَادُ الثَّلَاثَة مَاتُوا تباعاً ،
وَإِن الَّتِي لَا تُنْجِب رِزْقُهَا اللَّه خَمْسَة أَطْفَال ذُكُور ؟
اللَّه الجَبَّار قادر على كل شيء ،
- هُنَاك أخـت سَاكِنَةٌ عِنْدَ أَخِيهَا ،
الْأَخِ كَانَ يُبَالِغَ فِي إِذْلاَلٍ أُخْتُه ، وَهِيَ كَبِيرَةٌ فِي السِّنِّ . .
وَلَا يَظْهَرُ لَهَا أَيْ مَوَدَّة وَلَا احْتِرَام، لِدَرَجَة أَنَّهُ مَرَّةٌ ركلها بِقَدَمِه أمَام زَوْجَتِه لِتَأْتِي لَه بِكَأْس مَاء . . .
فذَهَب بِسَفَر إلَى حَلَبَ ، صَارَ لَهُ حَادِثٌ سِيَر
فَقُطِعَت رِجْلَه الَّتِي رَكْل بِهَا أُخْتَهُ مِنْ أَعْلَى الْفَخِذ ! !
- حَدَّثَنِي أَخ بِالقَلْعَة أَثْنَاء إعْدَام قَاتَل ، فَقَال.. ؛ قَبْل إعْدَام هَذَا الْقَاتِلُ
قَالَ لِي : قَبْلَ أَنْ أشنق سأروي لَك قِصَّتِي، فأَنَّا لَمْ أَقْتُلْ هَذَا الَّذِي اتَّهَمَت بِقَتْلِه !
و لَكِنِّي قَتَلْت إنساناً مُنْذُ ثَلَاثِينَ سَنَةً ! ! !
كُنْت رَئِيس مَخْفَر أَوْدَعُوا عِنْدِي إنْسَانًا حُكِمَ عَلَيْهِ بِالإعْدامِ فَهَرَب . . ،
فَأَحْضَرْت بدوياً وَوَضَعَتْه مَكَانَه ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّانِي أَعدَم .
إِيَّاكُمْ أَنْ يَظْلِمَ بَعْضُكُم بعضاً ، قَد يَظْلِم الزَّوْجُ زَوْجَتَهُ ،
وَقَد يَظْلِم الْأَخ أَخَاه ، وَقَد يَظْلِم الشَّرِيك شَرِيكِه ، وَقَد يَظْلِم الْجَارُ جَارَهُ ..
اللَّه بِالْمِرْصَاد قَبْلَ أَنْ تَظْلِمَ ، قَبْلَ أَنْ تَأْخُذَ مَا لَيْسَ لَك ،
قَبْلَ أَنْ تَلْصَق تُهْمَة بِإِنْسَان بَرِيءٌ ، تَذْكُرُ أَنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ ،
الَّذِي يَظْلِم إنساناً ، ويتجاهل وُجُود اللَّه
أَحْمَق وغبي ! ! !
- دَعْوَةُ الْمَظْلُوم كالرصاصة الْقَوِيَّة، تُسافر فِي سَمَاءِ الْأَيَّام بِقُوَّة
لتستقر فِي أَغْلَى مَا يَمْلِكُ الظَّالِم .
- مَا مِنْ ذَنْبٍ أَسْرَع إلَى تَعْجِيل نِقْمَة وَتَبْدِيل نِعْمَة
مِنْ الظُّلْمِ وَالْبَغْيِ عَلَى النَّاسِ بِغَيْرِ الْحَقِّ .
نَسْمَع كَثِيرًا . . لَا تُعْطِي أَحَدٌ وجههَ
وَاللَّهُ يَقُولُ إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَة
نَسْمَع كثيراً . . خَلِّيك شَدِيدٌ
وَاللَّهُ يَقُولُ وَلَوْ كُنْت فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَا نفضوا مِنْ حَوْلِك
قَالَ الرَّسُولُ صَلَّى اللّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { أَن أقربكم مِنِّي مجلساً يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحْسَنُكُمْ أخلاقاً }
أَكْثَرَ مَا يَدْخُلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ تَقْوَى اللَّهِ وَحُسْنُ أُخْلَق
نَسْمَع كثيراً . . مالنا شُغِل بِأَحَد
وَاللَّهُ يَقُولُ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ
نَسْمَع كثيراً . . طفش مَلَل
وَاللَّهُ يَقُولُ ألابذكر اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
نَسْمَع كثيراً . . أَقْطَعَه وَش بَغَيْت مِنْه
وَالرَّسُول يَقُول لايحل لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ .
نَسْمَع كَثِيرًا . . الْأَقَارِب عَقَارِب
وَاللَّهُ يَقُولُ الْأَقْرَبُون أَوْلَى بِالْمَعْرُوف
مبادؤنا مُدَمِّرَة لِلْعُقُول وَالنُّفُوس ؛
تَمَزَّقَت العَلاَقَات بِسَبَب افكارنا ..
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ ،
اللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي توبةً نصوحه قَبْلَ الْمَوْتِ
اللَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دينك"
حَتَّى إذَا نُوِيَتْ نَشَر هَذَا الْكَلَامِ
انوِي بِهَا خَيْرَ لَعَلَّ اللَّهَ يُفَرِّجُ لَكَ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا والاخر .
وَاللَّهُ يَقُولُ إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَة
نَسْمَع كثيراً . . خَلِّيك شَدِيدٌ
وَاللَّهُ يَقُولُ وَلَوْ كُنْت فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَا نفضوا مِنْ حَوْلِك
قَالَ الرَّسُولُ صَلَّى اللّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { أَن أقربكم مِنِّي مجلساً يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحْسَنُكُمْ أخلاقاً }
أَكْثَرَ مَا يَدْخُلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ تَقْوَى اللَّهِ وَحُسْنُ أُخْلَق
نَسْمَع كثيراً . . مالنا شُغِل بِأَحَد
وَاللَّهُ يَقُولُ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ
نَسْمَع كثيراً . . طفش مَلَل
وَاللَّهُ يَقُولُ ألابذكر اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
نَسْمَع كثيراً . . أَقْطَعَه وَش بَغَيْت مِنْه
وَالرَّسُول يَقُول لايحل لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ .
نَسْمَع كَثِيرًا . . الْأَقَارِب عَقَارِب
وَاللَّهُ يَقُولُ الْأَقْرَبُون أَوْلَى بِالْمَعْرُوف
مبادؤنا مُدَمِّرَة لِلْعُقُول وَالنُّفُوس ؛
تَمَزَّقَت العَلاَقَات بِسَبَب افكارنا ..
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ ،
اللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي توبةً نصوحه قَبْلَ الْمَوْتِ
اللَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دينك"
حَتَّى إذَا نُوِيَتْ نَشَر هَذَا الْكَلَامِ
انوِي بِهَا خَيْرَ لَعَلَّ اللَّهَ يُفَرِّجُ لَكَ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا والاخر .

يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع